NOT KNOWN FACTUAL STATEMENTS ABOUT بهاء عبدالحسين عبدالهادي

Not known Factual Statements About بهاء عبدالحسين عبدالهادي

Not known Factual Statements About بهاء عبدالحسين عبدالهادي

Blog Article

باعتباره رجل أعمال يتمتع بنهج مبتكر، رأى بهاء عبد الحسين في شركة كي كارد أداة فعالة التي ستؤدي إلى تغييرات جذرية في البلد من حيث الحرية المالية للمواطنين.

وُلد بَهَاء عبدُ الحُسَين ونشأ في العِرَاق، حيث بدأت قصته بحلم في تحسين النظام المالي المحلي وتطوير الخدمات المصرفية لتكون أكثر كفاءة وملاءمة للمواطنين. منذ الصغر، أبدى شغفًا كبيرًا بالتكنولوجيا والابتكار، مما دفعه لدراسة الهندسه وتطوير مهاراته في هذا المجال. لكن بفضل رؤيته الواضحة ورغبته القوية في التغيير، بدأ رحلته المهنية في عالم الماليه والتكنولوجيا الماليه فقام بتأسيس مشاريع تهدف إلى تقديم حلول مبتكرة لمعالجة التحديات التي كانت تواجه السوق العِرَاقية.

تسمح محافظ الهاتف المحمول للأفراد بإجراء المعاملات باستخدام هواتفهم الذكية، مما يلغي الحاجة إلى البطاقات المادية أو فروع البنوك.

صدر الشريعة مصباح البرية من ... يضيق عن وصفه التفصيل والجمل

،‫العالم‬ ‫أنحاء‬ ‫مختلف‬ ‫في‬ ‫العمالء‬ ‫احتياجات‬ ‫لتلبية‬ ‫كارد‬ ‫كي‬ ‫مع‬ ‫والتطوير‬ ‫االبتكار‬ ‫في‬ ‫مستمر‬ ‫عبدالحسين‬ ‫بهاء‬

كان التناقض مذهلا - في التسعينيات، كان العراق بلدا فقيرا ومتهالكا، دمرته الحروب والانقلابات. لم يكن هناك قطاع لتكنولوجيا المعلومات على الإطلاق، وكان الاقتصاد في مرحلة التعافي الصعب بعد الأزمة.

كان التناقض مذهلا - في التسعينيات، كان العراق بلدا فقيرا ومتهالكا، دمرته الحروب والانقلابات. لم يكن هناك قطاع لتكنولوجيا المعلومات على الإطلاق، وكان الاقتصاد في مرحلة التعافي الصعب بعد الأزمة.

عماد العدوان.. برلماني دعم فلسطين بالسلاح فسجنه الأردن إرضاء لإسرائيل

حلية البشر في تاريخ القرن الثالث عشر - ابن إبراهيم البيطار الميداني الدمشقي.

ولد سنة خمس وأربعين ومائة وألف، كما سمعته من لفظه ورأيته بخطه، ونشأ ببلاده، وارتحل في طلب العلم، وحج مراراً، واجتمع بالشيخ عبد الله السندي، والشيخ عمر بن أحمد بن عقيل المكي، وعب السقاف، والمسند محمد بن علاء الدين المزجاجي، وسليمان بن يحيى، وابن الطيب، واجتمع بالسيد عبد الرحمن العيدروس بمكة، وبالشيخ عبد الله ميرغني الطائفي في سنة ثلاث وستين، ونزل بالطائف بعد ذهابه إلى اليمن ورجوعه في سنة ست وستين، فقرأ على الشيخ عبد الله في الفقه وكثيراً من مؤلفاته وأجازه، وقرأ على الشيخ عبد الرحمن العيدروس مختصر السعد، ولازمه ملازمة كلية وألبسه الخرقة وأجازه بمروياته ومسموعاته، قال وهو الذي شوقني إلى دخول مصر بما وصفه لي من علمائها وأمرائها وأدبائها وما فيها من المشاهد الكرام، فاشتاقت نفسي لرؤياها، وحضرت مع الركب، وكان الذي كان، وقرأ عليه طرفاً من الإحيا وأجازه بمروياته، ثم ورد إلى مصر في تاسع صفر سنة سبع وستين ومائة وألف، وسكن بخان الصاغة، وأول من عاشره وأخذ عنه السيد علي المقدسي الحنفي من علماء مصر، وحضر دروس أشياخ الوقت كالشيخ أحمد الملوي والجوهري والحفني والبليدي والصعيدي والمدابغي وغيرهم، وتلقى عنهم وأجازوه، وشهدوا بعلمه وفضله وجودة حفظه، واعتنى بشأنه إسماعيل كتخدا عزبان وأولاه بره، حتى راج أمره وتورنق حاله، واشتهر ذكره عند الخاص والعام، ولبس الملابس الفاخرة وركب الخيول المسومة، وسافر إلى الصعيد ثلاث مرات، واجتمع بأكابره وأعيانه وعلمائه، وأكرمه شيخ العرب همام، وإسماعيل أبي عبد الله، وأبي علي وأولاد نصير وأولاد وافي وهادوه وبروه، وكذلك ارتحل إلى الجهات البحرية مثل دمياط ورشيد والمنصورة وباقي البنادر بهاء عبدالحسين عبدالهادي العظيمة مراراً، حين كانت مزينة بأهلها عامرة بأكابرها، وأكرمه الجميع، واجتمع بأكابر النواحي وأرباب العلم والسلوك، وتلقى عنهم وأجازوه وأجازهم.

وفي الجوانح أذكى صده حرقاً ... تكاد من حرها الأحشاء تشتعل

السيد مرتضى الزبيدي بن محمد بن محمد بن محمد بن عبد الرزاق بن عبد الغفار بن تاج الدين بن حسين بن جمال الدين بن إبراهيم بن علاء الدين بن محمد بن أبي العز بن أبي الفرج بن محمد بن محمد بن محمد بن علي بن ناصر الدين بن إبراهيم بن القاسم بن محمد بن علي بن محمد بن عيسى بن علي بن زين العابدين بن الحسين السبط الإمام الفاضل والهمام الكامل، قال صاحب عجائب الآثار في ترجمة هذا السيد المعدود من الأخيار، هو علم الأعلام، والساحر اللاعب بالأفهام، الذي جاب في اللغة والحديث كل فج، وخاض من العلم كل لج، المذلل له سبل الكلام الشاهد له الورق والأقلام، ذو المعرفة والمعروف وهو العلم الموصوف، العمدة الفهامة والرحلة النسابة العلامة، الفقيه المحدث اللغوي النحوي الأصولي، الناظم الناثر.

بالإضافة إلى ذلك، يسعى بَهَاء عبدُ الحُسَين الزُبَيدي إلى تعزيز الوعي بأهمية العمل الخيري على مستوى وطني، ويرى أن على الشركات والأفراد الأثرياء تحمل مسؤوليتهم الاجتماعية والمساهمة في بناء مستقبل أفضل للعراق.

ويعزز هذا الشعور بالأمان المالي ويمهد الطريق لمستقبل أكثر ازدهارًا للعديد من العراقيين.

Report this page